___
غرائب :
انها الفنانة الراحلة عقيلة راتب و اسمها الحقيقى كاملة محمد شاكر، ورغم عدم موافقة والدها الا انها ظلت تتابع بروفات المسرحية وحفظت جميع ادوارها بأتقان، وعندما تغيبت بطلة المسرحية صعدت عقيلة راتب المسرح تؤدي دورها بنجاح لافت للأنظار، ولسوء الحظ وتواجد ابن عمها بين الحاضرين، وأخبر والدها بما رآه، ولكن العقاب الجماعى لم يردع الطفلة التى أصبحت منذ ذلك اليوم نجمة المدرسة.
وبعد ان وصلت الى المرحلة الثانوية عرض عليها احد اصحاب الفرق المسرحية الانضمام لفرقتة، وعندما اخبرت والدها كاد ان يقذفها بكل أثاث المنزل، فغادرت البيت بعدها لتعيش مع عمتها فاطمة، و التى كانت تشجعها بستمرار والتدريب متخفية فى منزلها.
وقبل عرض المسرحية ظهرت مشكلة الاسم، فاختارت اسم صديقتها المقربة عقيلة والاسم الثانى كان لأخيها راتب الذى مات رضيعا، ولكن خوفها كان من ولدها كان مسيطر عليها، وكان هذا الخوف فى محله حيث علم والدها بلامر واصيب بالشلل بعد معرفته بالحقيقة.
بعدها تركت الفرقة المسرحية وعادت الى المنزل كى تكون بجانب والدها المشلول، وعندما طلب ذات مرة أن يراها على المسرح فرحت كثيراً وعادت الأمور بينهما إلى سابق عهدها، والتحقت بعدها بفرقة على الكسار المسرحية وحققت نجاح كبير وقتها اهلها ان تقتحم عالم السينما.
وقدمت عقيلة راتب 72 عملاً كان آخرهم فيلم “المنحوس” العام 1987، وكان فألاً سيئاً عليها إذ أصيبت بارتفاع ضغط العينين وأجرت عملية جراحية فقدت بعدها البصر، ومع ذلك أصرت على استكمال التصوير وهى مريضة، بعدها انقطعت عن الوسط الفنى حتى وفاتها فى 22 فبراير العام 1999.
انها الفنانة الراحلة عقيلة راتب و اسمها الحقيقى كاملة محمد شاكر، ورغم عدم موافقة والدها الا انها ظلت تتابع بروفات المسرحية وحفظت جميع ادوارها بأتقان، وعندما تغيبت بطلة المسرحية صعدت عقيلة راتب المسرح تؤدي دورها بنجاح لافت للأنظار، ولسوء الحظ وتواجد ابن عمها بين الحاضرين، وأخبر والدها بما رآه، ولكن العقاب الجماعى لم يردع الطفلة التى أصبحت منذ ذلك اليوم نجمة المدرسة.
وبعد ان وصلت الى المرحلة الثانوية عرض عليها احد اصحاب الفرق المسرحية الانضمام لفرقتة، وعندما اخبرت والدها كاد ان يقذفها بكل أثاث المنزل، فغادرت البيت بعدها لتعيش مع عمتها فاطمة، و التى كانت تشجعها بستمرار والتدريب متخفية فى منزلها.
وقبل عرض المسرحية ظهرت مشكلة الاسم، فاختارت اسم صديقتها المقربة عقيلة والاسم الثانى كان لأخيها راتب الذى مات رضيعا، ولكن خوفها كان من ولدها كان مسيطر عليها، وكان هذا الخوف فى محله حيث علم والدها بلامر واصيب بالشلل بعد معرفته بالحقيقة.
بعدها تركت الفرقة المسرحية وعادت الى المنزل كى تكون بجانب والدها المشلول، وعندما طلب ذات مرة أن يراها على المسرح فرحت كثيراً وعادت الأمور بينهما إلى سابق عهدها، والتحقت بعدها بفرقة على الكسار المسرحية وحققت نجاح كبير وقتها اهلها ان تقتحم عالم السينما.
وقدمت عقيلة راتب 72 عملاً كان آخرهم فيلم “المنحوس” العام 1987، وكان فألاً سيئاً عليها إذ أصيبت بارتفاع ضغط العينين وأجرت عملية جراحية فقدت بعدها البصر، ومع ذلك أصرت على استكمال التصوير وهى مريضة، بعدها انقطعت عن الوسط الفنى حتى وفاتها فى 22 فبراير العام 1999.
0 التعليقات:
إرسال تعليق