___
غرائب :
مقرئ مصري من محافظة قنا بصعيد مصر يدعى اشرف والذى ذاع صيته خلال الآونة الاخيرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي بعد ان اقدم على تنفيذ اثاث من الطوب لنجله المقبل على الزواج بعد ان ارتفعت اسعار الاثاث بشكلا جنوني في مصر وقد لاقت تلك الفكرة ردود افعال واسعة والذى كانت فى صورة اعجاب بالفكرة .
وفى تصريحات سابقة للمقرئ المصري والذى اشار الى ان اقدامه على فكرته
تلك جاءت من خلال انخفاض دخله بالمقارنة بأعداد افراد اسرته البلغ عددهم
تسعة افراد مما دفعه الى قيامه ببناء طابق جديد لاحد اولاده ليزوجه فيه
الا ان قلة الدخل دفعته الى التفكير فى الاثاث المبنى وقرر التنفيذ .
ومن خلال ملف الصور سنتعرف على المراحل قبل النهائية للفكرة والتي تبدو فى ظاهرها فكرةً ستبدأ في الانتشار لما لها من مميزات كبيرة تتمثل في توفير التكاليف بالإضافة الى متانتها الكبيرة الا ان لها عيب واحد فقط وهو صعوبة تغير اماكنها فى المستقبل .
يجدر بالذكر ان البلاد قد شهدت مؤخراً حالة من الارتفاعات الكبيرة فى اسعار السلع والخدمات ولعلل من ابرزها اسواق الاثاث المنزلي لما تعتمد عليه من خامات مستوردة حيث ادى ارتفاع اسعار الدولار الأمريكي الى تضاعف اسعارها الامر الذى أدى الى حالة من الركود فى اسواقها ،وفيما يلى صوراً للأثاث المبنى من الطوب بمنزل المقرئ المصري فى مراحل ما قبل التشطيب النهائي .
مقرئ مصري من محافظة قنا بصعيد مصر يدعى اشرف والذى ذاع صيته خلال الآونة الاخيرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي بعد ان اقدم على تنفيذ اثاث من الطوب لنجله المقبل على الزواج بعد ان ارتفعت اسعار الاثاث بشكلا جنوني في مصر وقد لاقت تلك الفكرة ردود افعال واسعة والذى كانت فى صورة اعجاب بالفكرة .
ومن خلال ملف الصور سنتعرف على المراحل قبل النهائية للفكرة والتي تبدو فى ظاهرها فكرةً ستبدأ في الانتشار لما لها من مميزات كبيرة تتمثل في توفير التكاليف بالإضافة الى متانتها الكبيرة الا ان لها عيب واحد فقط وهو صعوبة تغير اماكنها فى المستقبل .
يجدر بالذكر ان البلاد قد شهدت مؤخراً حالة من الارتفاعات الكبيرة فى اسعار السلع والخدمات ولعلل من ابرزها اسواق الاثاث المنزلي لما تعتمد عليه من خامات مستوردة حيث ادى ارتفاع اسعار الدولار الأمريكي الى تضاعف اسعارها الامر الذى أدى الى حالة من الركود فى اسواقها ،وفيما يلى صوراً للأثاث المبنى من الطوب بمنزل المقرئ المصري فى مراحل ما قبل التشطيب النهائي .
0 التعليقات:
إرسال تعليق