___
غرائب :
قدم «الموجي»، الذي ولد في 11 يونيو عام 1945 بالمنصورة، مجموعة متنوعة من الأدوار، كان لأغلبها تأثير كبير في وجدان المشاهدين، حيث ظلوا يتذكرونها حتى يومنا هذا، منهم «الواد مزيكا» في مسرحية «المتزوجون»، وكان لحواره الذي دار بينه وبينه «جورج سيدهم» حول السياسة صيت واسع، يظن «جورج» أن «نجاح» لا يعي شيئًا عن السياسة، فيحاول أن يختبره ويسأله: «واد يا مزيكا أنت بتفهم في السياسة؟» ليبادره الأخير قائلًا: «أفهم في السياسة.. أنا الشعب!».
لم يكن يتوقع المونولوجيست والكوميديان نجاح الموجي، أن تكون نهاية حياته مأساوية على يد رجال الإسعاف، إذ عانى من أزمة قلبية شديدة، في المقابل تأخرت سيارة الإسعاف عن إنقاذه لمدة ساعتين، وتوقف قلبه عن النبض عند حضورهم، رغم متابعة ابنته آيتن الموجي معهم على الهاتف..
قدم «الموجي»، الذي ولد في 11 يونيو عام 1945 بالمنصورة، مجموعة متنوعة من الأدوار، كان لأغلبها تأثير كبير في وجدان المشاهدين، حيث ظلوا يتذكرونها حتى يومنا هذا، منهم «الواد مزيكا» في مسرحية «المتزوجون»، وكان لحواره الذي دار بينه وبينه «جورج سيدهم» حول السياسة صيت واسع، يظن «جورج» أن «نجاح» لا يعي شيئًا عن السياسة، فيحاول أن يختبره ويسأله: «واد يا مزيكا أنت بتفهم في السياسة؟» ليبادره الأخير قائلًا: «أفهم في السياسة.. أنا الشعب!».
لم يكن يتوقع المونولوجيست والكوميديان نجاح الموجي، أن تكون نهاية حياته مأساوية على يد رجال الإسعاف، إذ عانى من أزمة قلبية شديدة، في المقابل تأخرت سيارة الإسعاف عن إنقاذه لمدة ساعتين، وتوقف قلبه عن النبض عند حضورهم، رغم متابعة ابنته آيتن الموجي معهم على الهاتف..
0 التعليقات:
إرسال تعليق