وكان اللافت أنّه بعد 6 أسابيع في العناية المركّزة وانضمام التوائم رومان وروكو وروهان إلى منزل والديهم، ظهرت المفاجأة أنّ الأطفال لا يتطابقون في الشكل فقط، بل حتى بالـDNA.
فقد أرسلت عينات من الحمض النووي العائد للتوائم الثلاثة بغية تحليلها فثبت تطابق الثلاثي في حالة نادرة لا تحصل سوى مرة من بين كلّ 200 مليون ولادة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق