___
غرائب :
تحدث بعض من القصص الغريبة والتي لا تحدث إلي مرة في كل مليون مرة، وتلك القصة هو واحدة منها، لأن بطلة تلك القصة طفلة، وأن تلك القصة تلقي الضوء على مشاكل كبيرة وهي مشكلة الإهمال بين الأهل والأولاد، والذي نخرج منه من تلك القصة هو أن على العائلات والآباء أن يهتموا جيدا بالأطفال، ويراقبونهم حتى لا يصدر منهم مثل تلك الأفعال، ويفعلون مثل تلك الطفلة التي تحمل الجنسية السعودية.
تلك الطفلة هي في الصف الأول الابتدائي، وقد لاحظت المعلمة أن الطفلة تقوم بإخراج كيس من داخل حقيبة المدرسة، وعندما دققت النظر المعلمة لهذا الكيس، وجدت أن بداخله طفلا صغيرا مولود، وعندما انتشرت تلك القصة والتعرف على تفاصيلها، فصرحت مشرفة الأتوبيس لها، شاهدت الطفلة وهي تطلع إليها وهي تحمل كيس بلاستيك وهي لا تستطيع أن تحمله، فقالت للطفلة أن تعطيه لها، فقالت لها لا أن بداخل هذا الكيس هو أخي، ورفضت أن تعطيه لمشرفة الأتوبيس لديها.
ولكن المشرفة شككت في كلام الطفلة، وظنت أنها تكذب، ولكن بعد تحايل من المشرفة على الطفلة، قامت بإعطائها الكيس البلاستيك، لتفتحه وتصاب بالصدمة من هول ما رأت في هذا الكيس، وجد طفلا عليه ملامح التعب والإرهاق، ووجد طفل حقيقي داخل الكيس، وعلى الفور قام بالاتصال بوالدة تلك الطفلة.
فور الاتصال بالأم تم إيجادها في حالة منهارة وتبكي بشدة، حيث أنها قالت لهم أنها لم تجد رضيعها، وتبحث عنه، وقامت بإبلاغ الشرطة التي قامت بإلقاء القبض على الخادمة باتهامها بخطف طفلها، ولكن إدارة المدرسة أخبرتها بأن طفلها بالمدرسة، وعندما سألوا الطفلة عن السبب الذي جعلها تقوم بخطف أخيها وأصطحبها له في المدرسة، أجابت الطفلة، بأنها عندما تقول لأصحابها أن أمها ولدت طفلا في البيت لم يصدقونها، وأرادت أن تقوم باصطحاب أحيها إليهم حتى يتأكدوا من أنها لا تكذب.
تحدث بعض من القصص الغريبة والتي لا تحدث إلي مرة في كل مليون مرة، وتلك القصة هو واحدة منها، لأن بطلة تلك القصة طفلة، وأن تلك القصة تلقي الضوء على مشاكل كبيرة وهي مشكلة الإهمال بين الأهل والأولاد، والذي نخرج منه من تلك القصة هو أن على العائلات والآباء أن يهتموا جيدا بالأطفال، ويراقبونهم حتى لا يصدر منهم مثل تلك الأفعال، ويفعلون مثل تلك الطفلة التي تحمل الجنسية السعودية.
تلك الطفلة هي في الصف الأول الابتدائي، وقد لاحظت المعلمة أن الطفلة تقوم بإخراج كيس من داخل حقيبة المدرسة، وعندما دققت النظر المعلمة لهذا الكيس، وجدت أن بداخله طفلا صغيرا مولود، وعندما انتشرت تلك القصة والتعرف على تفاصيلها، فصرحت مشرفة الأتوبيس لها، شاهدت الطفلة وهي تطلع إليها وهي تحمل كيس بلاستيك وهي لا تستطيع أن تحمله، فقالت للطفلة أن تعطيه لها، فقالت لها لا أن بداخل هذا الكيس هو أخي، ورفضت أن تعطيه لمشرفة الأتوبيس لديها.
ولكن المشرفة شككت في كلام الطفلة، وظنت أنها تكذب، ولكن بعد تحايل من المشرفة على الطفلة، قامت بإعطائها الكيس البلاستيك، لتفتحه وتصاب بالصدمة من هول ما رأت في هذا الكيس، وجد طفلا عليه ملامح التعب والإرهاق، ووجد طفل حقيقي داخل الكيس، وعلى الفور قام بالاتصال بوالدة تلك الطفلة.
فور الاتصال بالأم تم إيجادها في حالة منهارة وتبكي بشدة، حيث أنها قالت لهم أنها لم تجد رضيعها، وتبحث عنه، وقامت بإبلاغ الشرطة التي قامت بإلقاء القبض على الخادمة باتهامها بخطف طفلها، ولكن إدارة المدرسة أخبرتها بأن طفلها بالمدرسة، وعندما سألوا الطفلة عن السبب الذي جعلها تقوم بخطف أخيها وأصطحبها له في المدرسة، أجابت الطفلة، بأنها عندما تقول لأصحابها أن أمها ولدت طفلا في البيت لم يصدقونها، وأرادت أن تقوم باصطحاب أحيها إليهم حتى يتأكدوا من أنها لا تكذب.
0 التعليقات:
إرسال تعليق