اتكلمنا قبل كده عن مجموعات العصف الذهني وإزاي بتحل مشاكل مستعصية على إدارة الشركة العليا بس عايزين نعرف ببساطة إزاي نطبقها عندنا في الشركة أو في المؤسسة اللي بنشتغل فيها ...
أولاً تحديد المشكلة ...
لابد من إيجاد بشكل واضح السؤال المطلوب الإجابة عليه علشان الإجتماع يحقق الفائدة المرجوة لابد من سؤال واحد صريح محتاجين الإجابة عليه مفيش حاجة اسمها إحنا قاعدين علشان نطور الشركه أيوة يعني نطورها إزاي ؟
إيه الإتجاه اللي نفكر في تطويره .... إنما ممكن نقعد نتكلم في إجابة عن سؤال ( كيف نزيد من مبيعات منتج أ ؟؟ ) أو ( كيف نحل مشكلة مرتجعات الشركة ؟ ) أو ( كيف نجعل الشركة جاذبة للموظفين الجدد؟ ) .
ثانياً إختيار أعضاء الفريق ...
إيه الإتجاه اللي نفكر في تطويره .... إنما ممكن نقعد نتكلم في إجابة عن سؤال ( كيف نزيد من مبيعات منتج أ ؟؟ ) أو ( كيف نحل مشكلة مرتجعات الشركة ؟ ) أو ( كيف نجعل الشركة جاذبة للموظفين الجدد؟ ) .
طالما حددنا السؤال نبدأ في جمع أعضاء الفريق اللي هيجاوبوا على السؤال على أن يكونوا في مستويات إدارية مختلفة ... يعني لو جبت المديرين مايبقاش اسمه عصف ذهني يبقي اسمه اجتماع .. في أعمار مختلفة .... علشان تشوف وجهات نظر مختلفة .
- تاريخ إلتحاق مختلف بالشركة .... لو جبت كل الموظفين القدامى مثلاً هيبقى عندهم تاريخ معين من المشكلة وحكم مسبق عنها .
- إختار الإيجابيين وليس السلبيين .... مشكلة السلبي اللي شايف إن مفيش فايدة هي إنه مش هيديلك حل ومش هيخلي اللي حواليه يفكروا في حلول .
ثالثاً جلسة "العصف الذهني"
- تاريخ إلتحاق مختلف بالشركة .... لو جبت كل الموظفين القدامى مثلاً هيبقى عندهم تاريخ معين من المشكلة وحكم مسبق عنها .
- إختار الإيجابيين وليس السلبيين .... مشكلة السلبي اللي شايف إن مفيش فايدة هي إنه مش هيديلك حل ومش هيخلي اللي حواليه يفكروا في حلول .
ثالثاً جلسة "العصف الذهني"
يفضل أن تكون خارج الشركة لكسرالرتابة وعدم الملل .
- توصيل المعلومات كاملة لفريق العمل حتى يمكنهم التفكير في الحل .
- يجب أن يسمح مدير الحوار بأي رأي مهما كان غريباً وقاسياً ولا يحدد الفريق برؤيته الشخصية .
- يجب الاستفسار على كل فكرة بغرض توضيحها وليس بغرض محاصرة الفكر أو تحجيمه .
- يجب تشجيع أي شخص يطرح فكرة جديدة مهما كانت غريبة ولا يقاطع تدفق الأفكار .
- يجب تسجيل جميع الأفكار ودراسة تنفيذها وجدواها الاقتصادية فيما بعد .
رابعاً إتخاذ القرار ...
- جميع الأفكار الناتجة من العصف الذهني يتم دراستها مالياً وإدارياً من قبل المختصين في الشركة أو الإدارة العليا من الشركة للتوافق على مدى جدواها الإقتصادية ومدى ملائمتها لسياسة الشركة ومدى النجاح في حل المشكلة حال تطبيقها
ملاحظات : -
ليس بالضرورة الوصول لحل المشكلة من أول جلسة أو حتى من خلال عدة جلسات فالعصف الذهني وسيلة مثل الاستشارة مثلاً يعني ممكن في الآخر نجيب مستشار من خارج الشركة لحل المشكلة .
- يجب مكافأة أصحاب الإقتراحات القوية حتي في حالة عدم تطبيقها ولكن في حالة تطبيقها يجب المكافأة تكون مادياً ومعنوياً .
-تعتبر وسيلة العصف الذهني من أرخص الوسائل لتقديم حلول لتطور أي مؤسسة .
- بالإضافة لكونها وسيلة منخفضة التكاليف ولكنها أيضاً بتزيد انتماء الموظفين للشركة وبتفجر إمكانياتهم المميزة في التفكير .
دي كده نبذة سريعة عن مجموعات أو لقاءات العصف الذهني أتمنى إنها تكون سبب في تطور شركاتنا وحل مشاكلنا داخلياً .
- توصيل المعلومات كاملة لفريق العمل حتى يمكنهم التفكير في الحل .
- يجب أن يسمح مدير الحوار بأي رأي مهما كان غريباً وقاسياً ولا يحدد الفريق برؤيته الشخصية .
- يجب الاستفسار على كل فكرة بغرض توضيحها وليس بغرض محاصرة الفكر أو تحجيمه .
- يجب تشجيع أي شخص يطرح فكرة جديدة مهما كانت غريبة ولا يقاطع تدفق الأفكار .
- يجب تسجيل جميع الأفكار ودراسة تنفيذها وجدواها الاقتصادية فيما بعد .
رابعاً إتخاذ القرار ...
- جميع الأفكار الناتجة من العصف الذهني يتم دراستها مالياً وإدارياً من قبل المختصين في الشركة أو الإدارة العليا من الشركة للتوافق على مدى جدواها الإقتصادية ومدى ملائمتها لسياسة الشركة ومدى النجاح في حل المشكلة حال تطبيقها
ملاحظات : -
ليس بالضرورة الوصول لحل المشكلة من أول جلسة أو حتى من خلال عدة جلسات فالعصف الذهني وسيلة مثل الاستشارة مثلاً يعني ممكن في الآخر نجيب مستشار من خارج الشركة لحل المشكلة .
- يجب مكافأة أصحاب الإقتراحات القوية حتي في حالة عدم تطبيقها ولكن في حالة تطبيقها يجب المكافأة تكون مادياً ومعنوياً .
-تعتبر وسيلة العصف الذهني من أرخص الوسائل لتقديم حلول لتطور أي مؤسسة .
- بالإضافة لكونها وسيلة منخفضة التكاليف ولكنها أيضاً بتزيد انتماء الموظفين للشركة وبتفجر إمكانياتهم المميزة في التفكير .
دي كده نبذة سريعة عن مجموعات أو لقاءات العصف الذهني أتمنى إنها تكون سبب في تطور شركاتنا وحل مشاكلنا داخلياً .
0 التعليقات:
إرسال تعليق